5 شباب ملهمين يمكنكم متابعتهم في #يوم_الشباب_الدولي

لكن ما الذي يحدث عندما يفتقر الشباب ممن هم دون سن الخامسة والعشرين- والذين يشكلون 42 في المائة من مجموع سكان العالم- إلى مساحات آمنة يمكنهم الازدهار فيها؟
وقد أدت الاضطرابات السياسية والتحديات التي تواجه سوق العمل وضيق الأفق السياسي والمشاركة في الحياة المدنية إلى زيادة عزلة الشباب.
وهذا هو السبب في أن الموضوع الرئيسي الذي اعتمدته الأمم المتحدة ليوم الشباب الدولي هذا العام يركز على توفير "مساحات آمنة للشباب". وهذه المساحات التي يمكن للشباب فيها أن ينخرطوا في قضايا الحوكمة والإدارة العامة، والمشاركة في الأنشطة الرياضية والترفيهية ويتفاعلوا فعليا مع أي شخص في العالم، ويجدوا الملاذ الآمن، لاسيما للضعفاء منهم.
- بدءا من وضع نهاية لختان الإناث، ومرورا بمساعدة الآخرين على اكتساب المهارات الرقمية، وتعزيز السلام، وتعليم الفتيات، وحتى سد الفجوة في التحصيل العلمي.
ماذا عنكم؟ أي الشباب يلهمكم؟ شاركونا برأيكم في التعليقات أدناه وعلى شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بكم.
- وسوم:
- youth day
- International Youth Day
- united nations
- تنمية القطاع الخاص
- الحماية الاجتماعية والعمل
- المساواة بين الجنسين
- الصحة والتغذية والسكان
- الفقر
- التنمية الاجتماعية
- تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
- الصراع
- التعليم
- الشباب
- أفريقيا
- جنوب آسيا
- أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي
- الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- المكسيك
- باكستان
- بيرو
- الأردن
- غامبيا