إن جائحة فيروس كورونا لها تأثير مدمر على الصحة العامة والمجتمعات والاقتصادات في جميع أنحاء العالم: فقد تدفع نحو 150 مليون شخص إلى دائرة الفقر المدقع بحلول نهاية عام 2021. ولا يمكن لبلدان العالم…
ليس هذا سوى عدد قليل من الأسئلة التي تم طرحها ومناقشتها في دراسات الحالات الخاصة برأس المال البشري المنشورة مؤخرًا حول كل من سنغافورة، وغانا، والمغرب، والفلبين.
المكاسب التي تحققت بشق الأنفس في مجالي الصحة والتعليم على مدى العقد الماضي معرضة للخطر حيث تنهار الخدمات الأساسية ودخل الأسرة.
في إطار ما تعانيه البلدان من صراع ناجم عن أثر هذه جائحة فيروس كورونا، يسعى واضعو السياسات إلى إيجاد حلول فعالة ومتوازنة لمواجهة تحديات الصحة العامة وتحقيق الانتعاش الاقتصادي.