
في الجزائر، يبلغ احتمال أن يحصل الطفل الأقل حظاً وهو لا يزال في بطن أمه على رعاية ما قبل الولادة 52% والطفل الأكثر حظاً 99%.
في جيبوتي، يبلغ احتمال أن تجري ولادة الطفل الأقل حظاً بمساعدة قابلات مُتدرِّبات 46% والطفل الأكثر حظاً 100%.
في مصر، يبلغ احتمال وفاة الطفل الأقل حظاً قبل أن يُكمل عامه الأول 2.8%، والطفل الأكثر حظاً 1.1%.
في العراق، يبلغ احتمال حصول الطفل الأقل حظاً على كل التطعيمات المحددة قبل أن يُكمِل عامه الأول 34%، والطفل الأكثر حظاً 91%.
في الأردن، يبلغ احتمال إصابة الطفل الأقل حظاً بالتقزُّم بسبب سوء التغذية 29%، والطفل الأكثر حظاً 2%.
في لبنان، يبلغ احتمال حصول الطفل الأقل حظاً على كل التطعيمات المحددة قبل أن يُكمل عامه الأول 12%، والطفل الأكثر حظاً 79%.
في ليبيا، قبل الأزمة الحالية، بلغ احتمال حصول الطفل الأقل حظاً على الملح المعالج باليود في طعامهم، والضروري للنمو المعرفي والإدراكي 40%، والطفل الأكثر حظاً 73%.
في المغرب، يبلغ احتمال إصابة الطفل الأقل حظاً بنقص الوزن بسبب سوء التغذية 25%، والطفل الأكثر حظاً 2% فحسب.
في سوريا، قبل الأزمة الحالية، بلغ احتمال التحاق الطفل الأقل حظاً بدارٍ للحضانة أو الرعاية النهارية قبل بلوغ الخامسة 2% فحسب، والطفل الأكثر حظاً 69%.
في تونس، يبلغ احتمال التحاق الطفل الأقل حظاً بدارٍ للحضانة أو الرعاية النهارية بين الثالثة والرابعة من العمر4%، والطفل الأكثر حظاً 92%.
في الأراضي الفلسطينية، يبلغ احتمال إصابة الطفل الأقل حظاً بالتقزُّم بسبب سوء التغذية 17%، والطفل الأكثر حظاً 6%.
في اليمن، قبل الأزمة الحالية، بلغ احتمال حصول الطفل الأقل حظاً على كل التطعيمات المحددة قبل أن يُكمل عامه الأول 15%، والطفل الأكثر حظاً 88%.
ويُمكِن من خلال استثمارات تتركَّز على الطفولة المُبكِّرة لتعزيز تكافؤ الفرص في الحصول على الخدمات الأساسية للرعاية الصحية والتغذية والتعليم تغيير حياة ملايين الأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وستسهم هذه الاستثمارات أيضاً في كسر حلقة الفقر بضمان ألا تُبذَر بذور عدم المساواة في السنوات الأولى من العمر.