تعافت معظم مؤشرات السلع الأولية في الربع الثاني من عام 2016 من المستويات المتدنية التي بلغتها في يناير/كانون الثاني منذ عدة سنوات. وبالرغم من المسارات المختلفة لأسعار الطاقة والفلزات منذ عام 2011، فإن التراجع المماثل الذي شهدته المجموعتان في نهاية المطاف يعد مؤشرا على تأثير تباطؤ النمو الاقتصادي. تتيح نشرة آفاق السلع الأولية تحليلا ربع سنوي عن أسواق السلع الأولية الدولية.
انضم إلى النقاش