تعرض أكثر من 90% من سكان العالم لهواء غير صحي في عام 2017. وفي ذلك العام نفسه، كان تلوث الهواء خامس أعلى عامل من عوامل خطر الوفاة على الصعيد العالمي.
وتستخدم هذه التقديرات مقياسًا أساسيًا لتلوث الهواء خارج المباني (الهواء المحيط) الذي يطلق عليه مصطلح المواد الجسيمية (PM2.5)- وهي جسيمات يقل قطرها الإيرودينامي عن 2.5 ميكرومتر - وهو أقل 28 مرة من قطر شعرة الإنسان. ويمكن لهذه الجسيمات النفاذ إلى أعماق الجهاز التنفسي والتسبب في ضرر صحي كبير. ووفقًا للمبادئ التوجيهية لمنظمة الصحة العالمية بشأن نوعية الهواء، يجعل التعرض لمدة طويلة للمواد الجسيمية بتركيز يزيد عن 10 ميكروغرام لكل متر مكعب سنويًا الإنسان عرضة لخطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والرئتين وسرطان الرئة.
لقراءة المزيد عن تلوث الهواء، يرجى زيارة موقع مؤشرات التنمية العالمية.
انضم إلى النقاش