عالميا، توجد أعلى نسبة للفقر حسب الوضع الوظيفي بين العمالة بدون أجر (22%)، ثم العمالة الحرة، والأشخاص الذين خرجوا من قوة العمل (12% لكل منهما). ولا غرابة في أن هناك ارتباطا قويا بين القدرة على كسب الدخل (وفقا للوضع الوظيفي)، وحالة الفقر والنوع الاجتماعي. وعند تصنيف هذه البيانات حسب نوع الجنس، يتضح أن هناك بالكاد أعدادا متساوية من الرجال والنساء بين الفقراء العاطلين عن العمل. ويفوق عدد الرجال عدد النساء بين الفقراء من أصحاب العمل الحر. إلا أن النساء يشكلن معظم الفقراء من العاملين بدون أجر أو الذين خرجوا من قوة العمل. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى قراءة التقرير المعنون "الفقر والرخاء المشترك 2018: حل معضلة الفقر" الذي صدر مؤخرا.
انضم إلى النقاش