هناك الملايين من هؤلاء النساء الملهمات والمستقلات في جميع أنحاء جنوب آسيا - لا سيما في أفقر البلدان، والتي تخدمها مؤسسة التنمية الدولية التابعة للبنك الدولي (IDA).
العمل لصالح الفئات الأكثر احتياجاً: الوظائف والتحول الاقتصادي في مواجهة فيروس كورونا
إن أزمة المناخ أزمة غير عادلة إلى حد كبير: فشرائح السكان الأشد فقرا في العالم هي الأقل مساهمة في تغير المناخ. وفي الواقع، فإن 74 بلدا من أشد بلدان العالم فقرا وهي البلدان التي تخدمها المؤسسة…
تشهد معدلات النمو العالمي قفزات جديدة بعد عام واحد فقط من أشد موجة ركود بسبب جائحة كورونا (كوفيد ــ 19) منذ الحرب العالمية الثانية.
بالنسبة لأفقر الناس في العالم، تسبب مرض كوفيد -19 في صدمة اجتماعية واقتصادية لا مثيل لها. وبالنسبة لأولئك الذين يعيشون في البلدان المتضررة من الهشاشة والصراع، فإن التحدي يتفاقم.
اليوم، وبعد 25 عاماً من إحراز تقدم في مجال الحد من الفقر العالمي، فإننا نواجه لحظة حرجة. فها هو الفقر في تزايد. وتشير التقديرات إلى أن كورونا أدت إلى زيادة عدد الفقراء فقراً مدقعاً بمقدار 88 مليون…
ثم حلَّت كارثة جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وانضم تعبير إعادة البناء على نحو أفضل إلى قائمة المفردات اليومية لنا جميعا. وتواجه البلدان الآن تحديا مزدوجا يتمثَّل في الإصلاح في أسرع وقت ممكن…
سوف تحتاج أفقر بلدان العالم إلى الوصول إلى كميات متزايدة من التمويل المستدام ومضاعفة الجهود لمعالجة مواطن الضعف المتعلقة بالديون.
ارتبطت المؤسسة الدولية للتنمية بتقديم 5.3 مليارات دولار من أجل مشروعات الأمن الغذائي خلال الستة شهور المنتهية في سبتمبر/أيلول 2020
دخلت البلدان المؤهلة للاقتراض من المؤسسة الدولية للتنمية أزمة كوفيد -19 وهي تعاني بالفعل من ارتفاع مستويات الديون. مع توقع أن تكون احتياجاتها التمويلية أكبر من المتوسط بحلول نهاية عام 2021 ، تواجه…