- مسح الكل
- النتائج
- (-) ar
- (-) اليوم العالمي للاجئين
وعندما يستقر اللاجئون في بلد مضيف، فإن هذا يعني العمل. فهم يريدون بدء حياة جديدة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، والإسهام في مجتمعاتهم المحلية.
لقد سلطت جائحة فيروس كورونا "كوفيد-19" الضوء على بعض أكبر أوجه القصور في المجتمعات في مختلف أصقاع العالم. وفي حين لا تزال العديد من الحكومات تعاني أشدّ المعاناة من جراء الارتفاع الكبير…
الهشاشة والصراع يعكسان مكاسب التنمية التي تحققت بشق الأنفس وفرص الحيلة للأطفال والشباب والفقراء. في هذه العملية، تضعف النظم الصحية بعمق، وتترك المجتمعات أكثر عرضة لتفشي الأمراض.
أصبحت تنزانيا موطنًا لآلاف اللاجئين الباحثين عن مأوى. وبنهاية عام 1994، كانت تنزانيا - المعروفة باستضافتها للزائرين وسياستها الانفتاحية - تستضيف ما يقرب من 1.3 مليون لاجئ في مناطقها الشمال غرب…
إن إثبات الهوية شرط لا غنى عنه في جميع جوانب الحياة الحديثة تقريبا... من الحصول على وظيفة إلى فتح حساب مصرفي، والسفر، والتصويت والحصول على الرعاية الصحية والمساعدات الاجتماعية.
قال لنا أحمدين إبراهيم -وهو لاجئ ورائد أعمال إريتري- في الآونة الأخيرة "خير للمرء أن يكسب رزقه بنفسه من أن ينتظر الإحسان من الآخرين."
تأوي تركيا أكبر عدد من اللاجئين في العالم. فهي تستضيف حوالي أربعة ملايين لاجئ، من بينهم 3.6 مليون من سوريا.
اليوم، يعيش أقل من 10% من سكان العالم في فقر مدقع. وبناء على معلومات عن الاحتياجات الأساسية جُمِعت من 15 من البلدان منخفضة الدخل، يُعرِّف البنك الدولي الفقراء المدقعين بأنهم أولئك الذين يعيشون على…
أوريا أدامو، 72 عاما وعمدة بلدة صغيرة في جمهورية أفريقيا الوسطى، يخرج بطاقة هويته في قرية ندو بمقاطعة باس ويلي بجمهورية أفريقيا الوسطى حيث فر الآلاف بعد هروبهم من موجة العنف التي بدأت في مايو أيار…
© دانيال سيلفا يوشيساتو وفقاً لمجموعة البيانات العالمية لمبادرة "الهوية من أجل التنمية" لعام 2018 التي أطلقتها مجموعة البنك الدولي، هناك نحو مليار شخص حول العالم يواجهون تحديات في إثبات…