ثمة حاجة لتخفيف أعباء الديون الآن للحيلولة دون استمرار الجائحة في حرمان مزيد من الأطفال من التعليم الأساسي، لاسيما الفتيات وهن الأكثر عرضة لهذه المخاطر
المكاسب التي تحققت بشق الأنفس في مجالي الصحة والتعليم على مدى العقد الماضي معرضة للخطر حيث تنهار الخدمات الأساسية ودخل الأسرة.